روايه جديده بقلم رونى محمد
المحتويات
منها ان مراد متجوزها عشان يتبنوا البت ولا لأ... وبعدين ألعب لعبتي..
حاتم يا لعبك يابو الألعيب ناوي تعمل ايه كمان...
عاصم هرجع حياة ولو وافقت تقابلني يبقى لسه بتحبني هقولها ان مراد كان ناصب عليه في فلوس كتيرة وهو السبب في دخولنا السچن أنا وهي وان ريما احنا أولى بتربيتها....
حاتم يا بن اللذين يعني انت ناوي تطلقها من مراد وتتجوزها أنت وتبقى ضړبت عصورين بحجر واحد....
حاتم بس حياة مش هتوافق تعمل كده...
عاصم ياعم ملكش دعوة أنا حافظ حياة أكتر من أسمي وعارف كويس هي ممكن تفكر ازاي وانا هعرف أقنعها كويس....
حاتم اعمل الي يريحك المهم فلوس ريما متروحش للزفت الي أسمه مراد...
بعد يومين
مراد كان قاعد في المكتب وبعت لحياة عشان تجيله ...
مراد أتفضلي يا حياة اقعدي
حياة قعدت عالكرسي قصاد المكتب
مراد طبعا انتي عاوزة تعرفي انا بعتلك ليه
حياة .طب كويس يعني ريما هتيجي امتى
مراد يعني يومين تلاته بالكتير وأنا وأنتي لازم نستلمها بنفسنا...
حياة هزت رأسها بالموافقة وقالت
ماشي بسبب كنت عاوزة أستأذن حضرتك في حاجة..
مراد أتفضلي يا حياة...
مراد ماشي روحي لو عاوزة السواق يوديكي ويستناكي لما ترجعي..
حياة لأ... لا مفيش داعي ...
مراد ماشي براحتك المهم لما ريما تيجي هتكوني معاها زي ضلها ممنوع تروحي في اي حته...
حياة ماشي حاضر الي تشوفه...
بعد يومين
مراد وحياة راحو استلموا ريما من الملجأ بدأت ريما مع مرور الوقت ترتبط بوجود مراد وحياة بدات تحس انها بقيت عندها أسرة بتجمعها من تاني بعد ما كانت مفتقدة لده....
عند سلمى
حولت تكلم حاتم اكتر من مرة عشان ترجع فلوسها ولكن حاتم مكنش بيرد عليها وحكت لشريف صاحب المحل الي بتشتغل فيه قالها انه هيتعامل مع حاتم وهيجبلها فلوسها بعد ما هي أدتله بيانات حاتم بالكامل.....
سلمى راحت تزور حياة وكانت قاعدة معاها
سلمى بس يا بنتي استاذ شريف طلع شهم ومحترم وهيرجعلي فلوسي زي ما وعدني....
حياة باين عليه جدع ابن حلال ولله
متابعة القراءة